يمكن أن تعني حالات الطوارئ أي شيء من الكوارث الطبيعية والحروب والنزاعات والمجاعات وغيرها. بالنسبة لهذه، تعتبر آسيا معرضة لخطر كبير ليس فقط من الناحية الجغرافية، ولكن بشكل خاص لأن الملايين من الناس يعيشون بالفعل تحت خط الفقر.

إليك بعض الطرق التي تساعد بها منظمة أدرا في الوصول إلى المحتاجين أثناء الأزمات:

 - توزيع احتياجات الطوارئ الأولية على السكان المتضررين مثل الغذاء والماء والإمدادات الطبية

 - توفير مستلزمات الإيواء وغيرها من الأدوات اللازمة لإعادة البناء

 - زيادة فرص الوصول إلى مرافق المياه والصرف الصحي والنظافة في المخيمات والمجتمعات الضعيفة

 - تقديم المساعدات النقدية وتوزيع التحويلات النقدية غير المشروطة وإنشاء آليات النقد مقابل العمل 

 - التدريب في مجال المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية والنوع الاجتماعي، خاصة في المخيمات والملاجئ المؤقتة

 - دعم اللاجئين والمشردين داخلياً والنازحين داخلياً